تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

كلود برنارد أمثلة على

"كلود برنارد" بالانجليزي  "كلود برنارد" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • بعد التخرج من كلية الطب بجامعة هارفارد في عام 1868، ذهب إلى باريس للدراسة مع كلود برنارد.
  • بعد التخرج من كلية الطب بجامعة هارفارد في عام 1868، ذهب إلى باريس للدراسة مع كلود برنارد.
  • وفي منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، كان لكلود برنارد أيضًا تأثيرًا، خاصة في تطبيقه للمنهج العلمي على الطب.
  • ثم تغير عقله، درس القانون؛ وأخيرا، تحت تأثير عالم الحيوان قرر لويس بيير غراتيوليت (1815-1865)، تولى علم وظائف الأعضاء، وأصبح واحدا من تلاميذ كلود برنارد الأكثر براعة.
  • وأخيرا، عاد إلى باريس ليخلف كلود برنارد في عام 1878 كأستاذ للطب التجريبي في كوليج دو فرانس، وظل هناك حتى وفاته، دفن في باريس في مقبرة مقبرة مونبارناس.
  • أكتشف علماء النفس مثل كلود برنارد وظائف كيميائية وفيزيائية من أجسام حية بدرجة لم يسبق لها مثيل (من خلال التشريح وطرق تجريبية أخرى)، وتأسيس علم الغدد الصماء (وهو حقل نما سريعاً بعد اكتشاف الهرمون الأول سيكريتين في عام 1902)، والميكانيكا الحيوية ودراسة التغذية والهضم.
  • كتب كلود برنارد –الذي عرف بأمير تشريح الحيوانات الحية، وأبو الفسيولوجيا، والذي كانت زوجته ماري فرانسوا مارتن التي أنشأت أول مجتمع مناهض لتشريح الحيوانات الحية في فرنسا عام 1883– عبارته الشهيرة عام 1865 قائلا «إن علوم الحياة عبارة عن قاعة مستنيرة ومبهرة لا يمكن الوصول إليها إلا مرورا بمطبخ طويل ومروع».
  • إحدى أولى المقالات الأولى التي دعت إلى نهج معمى في التجارب بشكل عام، جاءت من كلود برنارد في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، الذي أوصى بتقسيم أي تجربة علمية بين صاحب النظرية الذي يتصورها، وشخص لا يعرف عنها شيء( يفضل أن يكون غير متعلم)، المراقب الذي يسجل النتائج دون علم مسبق بالنظرية أو الفرضية التي يتم اختبارها، هذا الاقتراح يتناقض بشكل صارخ مع الاتجاه السائد في عصر التنوير الذي كانت فيه المشاهدات العلمية متوفرة فقط بشكل موضوعي عندما تُجرى بواسطة علماء على علم جيد بالمعلومات.